
تقع هذه القرية على يسار الطريق بين سيح قطنة ووادي بني حبيب ، وتعتمد القرية على فلجي العزيز والقتم، وهي ذات تربة زراعية خصبة، ويعتمد أهالي هذه القرية على الزراعة وإن كانت بسيطة ، وتعد هذه القرية مركز نيابة الجبل الأخضر وبها حارتان الأولى تعرف باسم الحضف والثانية باسم البلاد وبها آثار مثل بيت الإمام سيف بن سلطان اليعربي الملقب "بقيد الأرض".
وادي بني حبيب
تنبسط هذه القرية في سهل جميل مرتفع بينما يوجد في أسفلها واديا أخضر، حيث الحقول الزراعية والبساتين وأشجار الجوز والرمان والمشمش والخوخ والعنب الذي يتدلى في أماكن متفرقة. والشيء الذي يلاحظه الزائر في هذه القرية الأطلال التي تتجاور مع المباني الحديثة ، إلا أن مظهرها الحقيقي يتمثل في كهوفها الباقية التي تظل خالدة في الذاكرة.
قرية العـــــين
لا يوجد ما يؤكد تسمية هذه القرية بهذا الاسم سوى كثرة الينابيع فيها، كما تمتاز قرية العين بالمدرجات المدهشة الجميلة الأخاذة، ومن أهم هذه الينابيع أو العيون عين الأعور التي تتدفق منها المياه العذبة ، وتعرف قرية العين بالعينية وبها حارة قديمة وبيوت مبنية من الحجارة والجص ولا تزال باقية بمثابة شاهد على الحياة القديمة ، كما يوجد بها عدة مساجد.
قرية الشريـجة
تتقاطع هذه القرية مع قرية العين وتتجاور معها ، حيث المدرجات الأكثر دهشة ، ويوجد بها فلج الكبيري، وهي من القرى الكبيرة في الجبل الأخضر وبها آثار تأسر ناظريك ولا تزال أغلب بيوتها مأهولة بالسكان.
قرية حيل اليمن
لا تتجاوز البيوت القائمة في هذه القرية الصغيرة 40 بيتا ، هذا بالإضافة إلى البيوت القديمة.
قرية المـــــناخر
تقع هذه القرية على يسار الطريق بين سيح قطنة ووادي بني حبيب ، وتعتمد القرية على فلجي العزيز والقتم، وهي ذات تربة زراعية خصبة، ويعتمد أهالي هذه القرية على الزراعة وإن كانت بسيطة ، وتعد هذه القرية مركز نيابة الجبل الأخضر وبها حارتان الأولى تعرف باسم الحضف والثانية باسم البلاد وبها آثار مثل بيت الإمام سيف بن سلطان اليعربي الملقب "بقيد الأرض". منطقة الفياضية
تعتبر المنطقة المذكورة مهمة لهواة التصوير حيث بالإمكان من خلالها مشاهدة مناطق:(العقر- الشريجة – العين – القشع – سلوت).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق