تُعدّ مدينة طوكيو من المدن اليابانيّة الواقعة في القارة الآسيويّة؛ حيث تقع شرق جزيرة هونشو؛ وتحديداً على الضفة الغربيّة من خليج طوكيو، وفلكياً تقع على دائرة عرض 139.46 درجةً شمال خط الاستواء، وعلى خط طول 35.41 درجةً شرق خط غرينتش، وطوكيو هي العاصمة الإداريّة والسياسيّة لليابان، وتبلغ مساحة أراضيها 2187.65كم²؛ إذ تحتل المركز الأول بين مُدن اليابان ومدن قارة آسيا؛ من حيث المساحة.
السكّان
بلغ عدد سكان مدينة طوكيو حسب إحصائيات عام 2016 ميلادي 13.62 مليون نسمة، ويتحدّث سكانها اللغة اليابانيّة التي تُعدّ لغةً رسميّةً فيها، بالإضافة إلى بعض اللغات المحليّة، مثل: اللغة اليابانيّة الشرقيّة، واليابانيّة الغربيّة، ولغة أينو إيتاك، ولغة ريوكيووان، وكما يعمل سكانها في عدة قطاعات متنوعة، ومنها: القطاع الصناعي: كصناعة الملابس، والكيماويات، والسيارات، والنسيج، والمواد الغذائيّة، والبناءات الميكانيكيّة، وآلات التصوير والبصريات. القطاع المالي: يعتمد على البنوك، والبورصة، والشركات الخاصة الكبرى. القطاع السياحي: وذلك لضمها عدداً وفيراً من المعالم التاريخيّة والأثريّة والسياحيّة، ولتوفر البنية التحتيّة الجاهزة لاستقبال السياح. الميناء المروج لتجارة الأسماك، والمواد الغذائيّة.
معالم سياحيّة
حي شيبويا الذي يضم العديد من المسارح، مثل: مسرح نو. مكتبة البرلمان الوطنيّة التي تقع قرب القصر الإمبراطوري، وتمتاز بوقوع مبنى الأرشيف الوطني بجوارها. متحف طوكيو الوطني الذي يُعدّ من أكبر المتاحف في اليابان، ويقدم تحفاً ترجع في تاريخها إلى العصور التاريخيّة التي حكمت طوكيو، ويمتاز بضمه 80.000 ألف قطعة أثريّة. معالم أخرى: المسرح الوطني، ونهر سوميدا، وحديقة الحيوانات العموميّة، ومتحف المدينة القديمة للتقاليد، ورواق هوريوجي للكنوز الفنيّة.
مُقتطفات تاريخيّة
أُنشِئت طوكيو كمدينة في عام 1943م. سقطت في أيادي المحاربين القادمين من مناطق السهول الشرقيّة المجاورة لها في العصور الوسطى، وتحديداً في أواخر القرن الثاني عشر للميلاد، وأنشؤوا حكومةً عسكريّةً في الجهة الجنوبيّة من خليج طوكيو. ازدهرت كثيراً، وأصبحت عاصمةً إداريّةً لليابان في أوائل القرن السابع عشر للميلاد. أصبح عدد سكانها مليون نسمة في القرن الثامن عشر للميلاد. تعرضت للدمار نتيجة الهزات الأرضيّة، والحرائق التي دمرت الكثير من المنازل والأحياء السكينة، وذلك في القرن العشرين للميلاد.
السكّان
بلغ عدد سكان مدينة طوكيو حسب إحصائيات عام 2016 ميلادي 13.62 مليون نسمة، ويتحدّث سكانها اللغة اليابانيّة التي تُعدّ لغةً رسميّةً فيها، بالإضافة إلى بعض اللغات المحليّة، مثل: اللغة اليابانيّة الشرقيّة، واليابانيّة الغربيّة، ولغة أينو إيتاك، ولغة ريوكيووان، وكما يعمل سكانها في عدة قطاعات متنوعة، ومنها: القطاع الصناعي: كصناعة الملابس، والكيماويات، والسيارات، والنسيج، والمواد الغذائيّة، والبناءات الميكانيكيّة، وآلات التصوير والبصريات. القطاع المالي: يعتمد على البنوك، والبورصة، والشركات الخاصة الكبرى. القطاع السياحي: وذلك لضمها عدداً وفيراً من المعالم التاريخيّة والأثريّة والسياحيّة، ولتوفر البنية التحتيّة الجاهزة لاستقبال السياح. الميناء المروج لتجارة الأسماك، والمواد الغذائيّة.
معالم سياحيّة
حي شيبويا الذي يضم العديد من المسارح، مثل: مسرح نو. مكتبة البرلمان الوطنيّة التي تقع قرب القصر الإمبراطوري، وتمتاز بوقوع مبنى الأرشيف الوطني بجوارها. متحف طوكيو الوطني الذي يُعدّ من أكبر المتاحف في اليابان، ويقدم تحفاً ترجع في تاريخها إلى العصور التاريخيّة التي حكمت طوكيو، ويمتاز بضمه 80.000 ألف قطعة أثريّة. معالم أخرى: المسرح الوطني، ونهر سوميدا، وحديقة الحيوانات العموميّة، ومتحف المدينة القديمة للتقاليد، ورواق هوريوجي للكنوز الفنيّة.
مُقتطفات تاريخيّة
أُنشِئت طوكيو كمدينة في عام 1943م. سقطت في أيادي المحاربين القادمين من مناطق السهول الشرقيّة المجاورة لها في العصور الوسطى، وتحديداً في أواخر القرن الثاني عشر للميلاد، وأنشؤوا حكومةً عسكريّةً في الجهة الجنوبيّة من خليج طوكيو. ازدهرت كثيراً، وأصبحت عاصمةً إداريّةً لليابان في أوائل القرن السابع عشر للميلاد. أصبح عدد سكانها مليون نسمة في القرن الثامن عشر للميلاد. تعرضت للدمار نتيجة الهزات الأرضيّة، والحرائق التي دمرت الكثير من المنازل والأحياء السكينة، وذلك في القرن العشرين للميلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق