عالم الحيوانات عالمٌ مليءٌ بالدهشة والجمال والغرابة، فالمملكة الحيوانية من أكثر الممالك الأحيائية تنوعًا، وتضمّ أنواعًا مختلفة من الحيوانات البرية والبحرية والبرمائية بالإضافة إلى الطيور، وهذه الحيوانات تعيش في مناطق متفرقة من العالم، وتتوزع في مناطق مختلفة تتوافق مع تركيب كلٍ منها وطبيعته، لهذا فإنَّ من الصعب جدًا أن يرى الإنسان أنواعًا كثيرة من الحيوانات مجتمعة في مكانٍ واحد، إلا إذا كان هذا المكان هو حديقة الحيوانات، وتضمّ حديقة الحيوانات عدة أنواع من الحيوانات البرية والأليفة والحيوانات البحرية، لهذا تُعدّ الزيارة إليها تجربة جديرة بأن يقوم بها الإنسان ليطّلع على عظيم خلق الله وأسراره التي أودعها في الحيوانات المختلفة.
من أجمل الأشياء التي يُمكن ملاحظتها في حديقة الحيوانات أنه بالإمكان إمعان النظر في الحيوان ومراقبته عن قرب وملاحظة سلوكه في مختلف المواقف، سواء في طريقة أكله أو في تعامله مع صغاره أو حتى في كيفية لعبه وممارسته لحياته، كما يمكن في حديقة الحيوان أخذ لقطاتٍ تذكارية مع الحيوانات، ومشاكستها واللعب معها دون خوف، وأهم ما في الأمر أنه بالإمكان مراقبة الحيوانات المفترسة والاقتراب منها دون خوف، إذ يُمكن مراقبتها من وراء الأقفاص، أو أن بعضها يكون مُروّضّا ومدربًا للتعامل مع الناس.
الذهاب إلى حديقة الحيوانات يُشكّل فرصة جميلة لتعريف الأطفال بالحيوانات عن قرب، إذ إن الأطفال الصغار يُحبّون أن يُلاحظوا الأشياء على طبيعتهم، وهذا يؤدي بالضرورة إلى أن تعلق في أذهانهم إلى الأبد، كما يُمكن في حديقة الحيوانات رؤية حيوانات متناقضة ومفترسة لبعضها البعض في أقفاصٍ متجاورة، كأن يكون الأسد والنمر إلى جانب الغزال، أو يكون القفص الذي يضم الثعلب إلى جانب قفص الدجاج، وهذا بحدّ ذاته جديرٌ بالمراقبة، ويُعدّ تجربة ترفيهية لا تُنسى، كما يُمكن التمعّن في جميل صنع الله كأن يرى الشخص في الحديقة جمال الحيوانات المختلفة وروعة خلقتها.
من أجمل الأشياء التي يُمكن ملاحظتها في حديقة الحيوانات أنه بالإمكان إمعان النظر في الحيوان ومراقبته عن قرب وملاحظة سلوكه في مختلف المواقف، سواء في طريقة أكله أو في تعامله مع صغاره أو حتى في كيفية لعبه وممارسته لحياته، كما يمكن في حديقة الحيوان أخذ لقطاتٍ تذكارية مع الحيوانات، ومشاكستها واللعب معها دون خوف، وأهم ما في الأمر أنه بالإمكان مراقبة الحيوانات المفترسة والاقتراب منها دون خوف، إذ يُمكن مراقبتها من وراء الأقفاص، أو أن بعضها يكون مُروّضّا ومدربًا للتعامل مع الناس.
الذهاب إلى حديقة الحيوانات يُشكّل فرصة جميلة لتعريف الأطفال بالحيوانات عن قرب، إذ إن الأطفال الصغار يُحبّون أن يُلاحظوا الأشياء على طبيعتهم، وهذا يؤدي بالضرورة إلى أن تعلق في أذهانهم إلى الأبد، كما يُمكن في حديقة الحيوانات رؤية حيوانات متناقضة ومفترسة لبعضها البعض في أقفاصٍ متجاورة، كأن يكون الأسد والنمر إلى جانب الغزال، أو يكون القفص الذي يضم الثعلب إلى جانب قفص الدجاج، وهذا بحدّ ذاته جديرٌ بالمراقبة، ويُعدّ تجربة ترفيهية لا تُنسى، كما يُمكن التمعّن في جميل صنع الله كأن يرى الشخص في الحديقة جمال الحيوانات المختلفة وروعة خلقتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق